الكاتب: hoggar

لقد أُثير هذا اليوم نشرُ نصّ اعتبره  أحد متصفحي الموقع شكاية شخصية لا مكان لها في هذا الفضاء. ونحن نتفهّم أن يحرص القرّاء الأعزاء أن يُبقيَ الموقع على نوعية المساهمات التي تثري النقاش العام وتطرح قضايا جادة للتفكير.

جمعية عائلات المفقودين قسرا – قسنطينة التنسيقية الوطنية لعائلات المفقودين جمعية مشعل لأبناء المفقودين – جيجل    المفقودون في الجزائر: لا للنسيان، لا للخداع ! يصادف يومنا هذا، الأربعاء 29 سبتمبر 2010، ذكرى مرور خمس سنوات منذ تاريخ اعتماد “ميثاق السلم والمصالحة الوطنية”. لقد تم صياغة نص هذا الميثاق في سرية تامة وفي غياب كامل  لأي نقاش وطني حول قضية حساسة، بالغة   الأهمية بالنسبة للشعب الجزائري، حيث تم الموافقة على هذا الميثاق في أعقاب عملية استفتاء مزيفة، أرغم فيها المواطن الجزائري على التصويت بـ “نعم” أو “لا” لصالح السلام في الجزائر أو ضده، ولم يقم هذا الميثاق في نهاية المطاف، سوى…

Me Farouk Ksentini, le « Monsieur droits de l’homme » du gouvernement algérien, l’avait annoncé à la fin du mois de juin 2010 : il ne tolérerait plus de rassemblements devant le siège de l’organisme officiel qu’il préside depuis 2001, la Commission nationale consultative de promotion et de protection des droits de l’homme (CNCPPDH) ; et il aurait donné l’instruction de les interdire (1). Cette annonce a été mise en œuvre à Alger dès le premier mercredi du mois d’août – le mercredi est, depuis près de douze ans, le jour des rassemblements hebdomadaires des familles de disparus, qui réclament…

Pour comprendre l’animosité du président Abdelaziz Bouteflika envers la Cour des comptes qui vient d’être réactivée malgré lui (lire article ci-dessous), il faut remonter à janvier 1979. Boumediene venait de mourir et la guerre de succession faisait rage. Parmi les prétendants, Abdelaziz Bouteflika. Il fait valoir son statut de « dauphin ». La Sécurité militaire de Kasdi Merbah intervient et écartera d’un revers de la main cette candidature. Kasdi Merbah, « une de ses bêtes noires » comme le confirme le général Nezzar, exhibe les dossiers accumulés par la police politique sur Bouteflika depuis 1963 et notamment un dossier dont…

بسم الله الرحمن الرحيم نحن اللجنة الدينية لمسجد قرية أغريب ونيابة عن سكانها وقدماء المجاهدين وأبناء الشهداء نرفع إلى فخامة رئيس الجمهورية مأساة مسجدنا الذي دنّسه المجرمون من أعداء الملة والدين وأصحاب المطامع والأفكار المتطرفة وتكالبت عليه قوى الشر من كل مكان وشوهت سمعته بالكذب الممجوج والتزوير الفادح.

كشف عميل لصالح الاستخبارات الجزائرية، ظل يعمل على مدى 13 سنة، النقاب عن معلومات مثيرة حول دور أجهزة الاستخبارات الجزائرية في التعاطي مع “سنوات الإرهاب” التي عرفتها الجزائر منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، وقال إن المخابرات العسكرية الجزائرية تحديداً “هي من كانت مصدر الإرهاب الأول”، على حد قوله.

كشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق “آسني” بمدينة مراكش المغربية في آب (أغسطس) عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.

يذكر التاريخ ان نابليون اشتكى مرة من ان الناس يعطونه من السلطة اكثر مما ينبغي وبعد ذلك يصفونه بالدكتاتورية، الدكتاتور يولد على الفطرة فمجتمعه او شعبه «يدكتره» ويؤلهه ثم بعد ذلك يجعل منه اضحية او مشروعا لأضحية الخلاص، فكرة الخلاص الأبدي وغسل الخطايا والذنوب الدينية هي في الاساس رؤية سياسية في مجتمعاتنا لذلك يصبح صنعها وتيرة دائمة ووجعا قائما لايمكن تصور الحياة بدونه والا تجردت من الرؤية الأخروية القائمة على غسل الذنوب والخطايا والتكفير عنها استعدادا لحياة جديدة بلا ذنوب او خطايا سرمدية الطابع.

أثار المفكـّر والخبير السياسي المخضرم عبد الله النفيسي جـدلاً واسعـاً بدعوته مؤخـراً إلى الاندماج بين دول الخليج، أو مواجهـة خطـر ماحـق يهدد وجودهـا. ولا أدري لماذا كلَّمـا أتذكّـر ما قاله، والضجة التي أثيـرت، تقفـز إلى مخيلتي صورة أعدادٍ كبيرة من الدجاج الأبيض في تلك الأقفاص الضخمة لمصانع دجاج التفريخ وهـي تُحـدث ضجيجها المعهود ذا الوتيـرة المضحكة!

الحرّ عبد النور علي يحيى Abdennour Ali-Yahia : Un homme libre

Le 1er mars 2010, le ministre des Affaires étrangères algérien, M. Mourad Medelci, s’est exprimé à Genève devant le Conseil des droits de l’homme de l’ONU, pour critiquer vivement les méthodes de travail de cette instance. Et à cette occasion, il a fait l’éloge des progrès prétendument réalisés par le gouvernement algérien en matière des droits humains depuis l’« Examen périodique universel » dont celui-ci avait fait l’objet devant le même Conseil le 14 avril 2008. Une démonstration exemplaire de la manière dont un État membre de l’ONU, responsable dans les années 1990 d’un des pires terrorismes d’État de la…

دولاً أرى أم حاضناتِ خيانةٍ حُكـْــماً بحُضنِ الغاصبينَ تروم يا ويحنا كيفَ اسْتَحَلْنا أمةً

النظام الجزائري لا يختلف في سلوكياته وردة أفعاله تجاه شعبه عن كل الأنظمة الدكتاتورية والشمولية منذ أقدم العصور. فبالرغم من التطور الهائل في العصر الحديث خاصة وسائل الاتصال والإعلام وكذلك التغيير في النظام العالمي بعد سقوط جدار برلين إلا أن هذا النظام، وأمثاله، مازال لا يرضى من شعبه (أتباعه) إلا أن يكون تابعا، منقادا، وخانعا، يسبح آناء الليل وأطرافا من النهار بحمد هذا النظام، ولي نعمته وصاحب الفضل عليه، أو أن يطبق في أسوأ الحالات القاعدة الذهبية، لا أرى لا أسمع لا أتكلم…

Introduction Malik Bennabi (1905-1973 CE/ 1325-1393 IE) is one of the most important Muslim thinkers in the modern world. Even, regarding the concept of history and civilization, he is considered the greatest Muslim thinker since the time of Ibn Khaldun. Muhammad Tahir al-Mesawi regards him as one of the few original thinkers the Muslim umma has produced in the twentieth century.[1]

Rapports alternatifs aux troisième et quatrième rapports du gouvernement algérien sur l’application du Pacte international relatif aux droits économiques, sociaux et culturels

كنت قد وصفت وزير الخارجية التركية الجديد الدكتور أحمد داود أوغلو بأنه “كيسنجر السياسة التركية”، وشرحت هذا الوصف في محاضرة عامة ألقيتها عن “النموذج التركي” في 26 أغسطس 2008 بجامعة القاهرة ضمن محاضرات “برنامج الدراسات الحضارية وحوار الثقافات”، وتناقلت وسائل الإعلام هذا الوصف بسرعة لافتة.

Le corps de Jeanson, le dernier de nos martyrs, n’a pas encore vraiment refroidi, que des Institutions officielles algériennes rejoignent dans une « émouvante communion » et un tapage médiatique sans précédent la caravane célébrant l’écrivain et journaliste colonial Camus, militant avéré et définitif de l’Algérie française. La caravane qui sillonne aujourd’hui l’Algérie, associant nos institutions à celle de l’état français, ne lui rend pas seulement un hommage qui envahit tout l’espace médiatique algérien, de la télévision aux titres privés et qui a été constamment refusé notamment à Francis Jeanson. Elle constitue aussi une réhabilitation du discours de l’Algérie française.

Jamais caravane n’aura fait coulé autant d’encre. Et, de la même manière que les caravanes d’antan sillonnaient les déserts pour rapporter, par-delà les dunes, des produits exotiques et des livres rares, celle-ci était supposée, par-delà la mer, « amener les Algériens à renouer avec le livre et à les sauver du délabrement mental et de la démission culturelle qui sévit dans leur pays » (sic) [1]. Bref, une caravane salvatrice, bienfaitrice et libératrice. Rien que ça.

شيِّد جدارك واصنع من الفولاذ عارك وانقش على سيناء وشْم الذل ولتكشف عوارك

أخبرنا أستاذي يوما عن شيء يدعى الحرية فسألت الأستاذ بلطف أن يتكلم بالعربية ما هذا اللفظ وما تعنى وأية شيء حرية هل هي مصطلح يوناني عن بعض الحقب الزمنية أم أشياء نستوردها أو مصنوعات وطنية

شهيد على صدر سيناء يبكي ويدعو شهيدا بقلب الجزائـــر تعالّ إليّ ففي القلب شكـــوى وبين الجــــوانح حزن يكــــابر لماذا تهون دماء الرجــــــال ويخبو مع القهر عزم الضمائر دماء توارت كنبض القلوب ليعلو عليها ضجيج الصغائــــر إذا الفجر أصبح طيفـا بعيــدا تـباع الدماء بسوق الحناجـــــــر على أرض سيناء يعلو نــداء يكبر للصبـــح فوق المنابـــــــر وفي ظلمة الليل يغفو ضيـاء يجيء ويغدو.. كألعـاب ساحــر لماذا نسيتــم دماء الرجــــــــال على وجه سينا.. وعين الجزائر؟