Mémoires d’exil : Islam, nationalisme et islamisme, Rachid Ghannouchi
Entretien recueilli (à Londres au mois de février 1992) et traduit de l’arabe par François Burgat
Previous ArticleIsraël ou le déni de la table ronde
Next Article Global Domestic Policy: Wrong Approaches
4 commentaires
L’importance des témoignages ….
Très émouvant témoignage d’une personne sage, savante et respectable qui, par son témoignage, nous dévoile l’indépendance de facade dont jouissait la Tunisie Bourguibienne et les débats idéologiques et politiques d’un Moyen Orient en ébullition. Malheureusement, nous subissons aujourd’hui les fruits amers de ces faux départs concertés.
الاسلام السياسي معركة خارج
كان الاسلام السياسي قد انتعش بفضل تخطيط امريكي وبتنفيذ من عملاء الاستعمار في المملكة الظلامية الوهابية وهذا لمحاربة الشيوعية السوفياتية ردا على دعم الاتحاد السوفياتي لحركات التحرر
ولكن التاريخ لم يمهل هؤلاء حتى ينقلبوا على النظم الحاكمة في العالم العربي وتطور الوضع واتفكك الاتحاد السوفياتي والاسلام السياسي لا يزال يؤطر ويكافح لزرع الفتنة في الاوساط الشعبية وتحريض الشعوب على الحكام
والاستاذ راشد الغنوشي واحد من الذين ركبوا موجة التنظيمات السرية للاطاحة بالنظام في بلده ولكن توفي بورقيبة وخلفه ضابط في جيشه وتوالت السنوات وتغيرت المعطيات وتغير العالم ذاته والشيخ راشد لا يزال في ذات الاسطوانة
يا شيخ تب الى ربك وكفى فتنة
الأنظمة الحاكمة والانحطاط
حقدك على الإسلام السياسي كما تسميه يفهم لما نقراء دفاعك عن الأنظمة الحاكمة. هذا غير مستغرب من من يكون إما معجب بالدكتاتورية والظلم والرداءة والخيانة والانحطاط وإما أن يكون مأجورا يعمل لصالحها
كأن هذه الأنظمة وفرت لنا الأمن والازدهار والعزة !؟! تارة تتبع المعسكر الشيوعي وتؤدي بنا إلى الفقر والاضطهاد والقهر ثم تنقلب تارة إلى المعسكر الإمبريالي الاستعماري كما تفعل اليوم فتؤدي بنا إلى أكثر فقرا وظلما وتبعة في كل المجالات
ولكن المستغرب هو أن تكون حاقدا على الإسلام (كلمة « السياسي » ما هي إلا مبرر للتهجم على الإسلام وما شرعه في السياسة) وتستعمل اصطلاحه مثل « الفتنة » و »التوبة » إلخ… ـ
بل حتى هذا أصبح معروف بعد الخبرة الكبيرة التي حصلت عليها عصابات الجنرال توفيق والجنرال الهالك العماري في تكوينها للجماعات الإسلامية المسلحة المزيفة لذبح الشعب الجزائري باسم الإسلام السياسي
على علم أن كوادر هذه العصابات المخابراتية تدربت على الخطاب الذي تستعمله أنت في المملك الظلامية كما تسميها، فالظاهر أنكم تحبون الظلام
إذا كفاكم نفاقا وتب إلى ربك من خدمة الطاغوت
Auteur : François Burgat
……………………
Je ne suis pas spécialiste mais, y’a comme un défaut: en Français,c’est « l’islamISME au Maghreb ». En Anglais, cela donne: »the islamIC movement in the North of Africa » = « le mouvement islamIQUE en Afrique du Nord ».
Y’a un hic! Ou alors,c’est kif-kif,ISTE-ISM-IQUE?
Va savoir.