تتصفح: Ziani-Cherif Rachid

أهل ورقة، لم يخرجوا للصلاة في الشارع ، ولم يكن هدفهم منع حفل موسيقي، أو عرقلة تنظيم الاحتفالات في حد ذاتها أو أنشطة ثقافية، حتى ولو لم تروقهم، ولم يكن هدفهم التعبير عن موقف مساند أو معارض للغناء والرقص أو غيره من الأنشطة، ولو لم يعجبهم هذا النوع أو ذاك من الغناء، لاكتفوا بمقاطعته وعدم حضروه ببساطة. إن ما أرادوا التعبير عنه، هو رسالة يوجهونها إلى مسؤولي الولاية والبلاد، مفادها: كفى تبذيرا لأموال الشعب، كفى استهتارا بمصالح المواطنين، كفى احتقارا للجزائريين، كفى نهبا، وتحريف وجهة إنفاق أموال خزينة الدولة في احتفالات خارج الزمن والمكان، في وقت يُحرم فيه المواطن من أبسط الضروريات

الهزيمة ليست في واقع الأمر نهاية المطاف، وإنما مرحلة لصقل التجربة ليس إلا، الأمر الذي لم يفهمه كل من استنجد بالدبابة ضد الصناديق، وادعى تبريرا لدعمه الانقلابات، بعد خسارته صوت الشعب، أن خروج الدبابة جاء لحماية الديمقراطية. لله في خلقه شؤون.

je me suis vu la victime bourreau de mon sort, celui à qui on impute le drame dont il souffre les affres jusqu’au plus profond de son être, je me suis vu l’assassin, le geôlier, l’impitoyable monstre à visage humain, je me suis vu tel que j’ai eu horreur de moi-même, j’ai presque fuis mon être, terrassé par la peur de mon ombre.

يقول المثل الصيني، مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة، وعملا بهذه الحكمة، أطرح سؤال، أو بالأحرى تساؤل، هل بوسع المواطن أن يؤثر في مداخل شركة دجيزي من…

صدق المثال الشعبي: اللي في كرشو التبن يخاف من النار”تتلاطم الشهادات والاعترافات والاتهامات بوتيرة مذهلة، “من الوزن الثقيل” ويبدو أنها لن تتوقف ولن يستطيع أحد إلجامها…

Rendons justice à Hamrouche, l’homme n’a jamais prétendu être autre chose que ce qu’il est, c’est-à-dire, le produit archétype d’un système qui ne peut s’affranchir de…