الكاتب: Abbas Aroua

إنّ تعلّق الجزائريين المرضي بزعمائهم أصبح بالتمادي جزءًا منثقافتهم بل كل ثقافتهم.فالشاوى والقبائلى لا يهتمون بمصير الجزائر ولكن تثور ثائرتهمإذا وجهت ادنى إنتقاد الى بومدين وحسينايت احمد.فأيهما اهم فى تصور المواطن القبيلة والعشيرة ام الوطن؟فهو لا يعلم او لايريد أن يعلم بأن تعلقه بزعاماته بهذا الشكل صورة من صور العنصرية المقنعة التىيدعى رفضها فى حين يمارسها فى كل تصرفاته..وهذا على حساب التهديدات المحدقة بالوطنووالتى لا يكاد يلتفت اليها الا القليل من العقلاء والنزهاء الذين يعانون لهذاالسبب إستفزاز وظلم السلطة وجحود ابناءجلدتهم.ولهذا،! فكل شيئ يقبل النقاش عدا ما تمليه عليه القبيلة والدوار.. ولهذا ايضا فلا غرابة ان ترفع مطالب لا تتفق مع…

المزيد

Ceux qui croient que le gouvernement va faire la sourde oreille à l’égard des revendications de la police se trompent énormément. Il n’y a pas de propriétaires dupes au point de ne pas prendre soin de son berger duquel dépend sa sécurité. Les forces de l’ordre constituent partout l’ossature de la dictature et il est ainsi inconcevable que le pouvoir algérien déroge à cette règle en adoptant une attitude contraire à celle de ses vigiles quitte à faire du général Hamel un bouc émissaire. C’est pourquoi, on n’a pas entendu cette fois Sellal, terrorisé, prononcer le fameux vocable “fakakir” mais…

المزيد

Les comportements répréhensibles dans nos écoles ne doivent plus être cherchés dans la conduite de cet élève à peine haut comme trois pommes qui se distingue par la consommation du tabac, un fait anodin aujourd’hui mais qui au temps où nous étions élèves relevait de l’irrationnel et de l’inimaginable. Aujourd’hui, l’élève ne s’impose plus par son travail ni par sa bonne conduite mais fait dans toutes les dérives à l’idée que pour atteindre le progrès il doit nécessairement passer par-là. Une conception de l’avenir inspirée de l’environnement viciée dans lequel il vit que du comportement indigne de beaucoup de professeurs…

المزيد

عندما أيقن الجنرال “ديغول” أول رئيس لفرنسا المستقلة بأن الجزائر تتجه نحو الانتصار الحتمي، قال مقولته الشهيرة: “سنترك فيكم من يحاربكم أربعين عاما من بعدنا” مراهنا على التيار الفرنكفوني الذي بدأ الإعداد له قبل الاستقلال. ففرنسا ليست على استعداد للتفريط في مستعمرتها القديمة التي بذلت من أجلها الغالي والنفيس وفرطت في كل من المغرب وتونس لتركز عليها وتبقيها داخل حظيرتها. وليقينه بأن أفضل وسيلة للسيطرة على شعب ما هو تجريده من هويته الثقافية وإحلال ثقافته ولغته محل ثقافة ولغة البلد المحتل، لم يأل جهدا في أن يتبوأ الرعاع مقاليد السلطة في الجزائر كجزء من سياسته الرامية الى استمرار هيمنة فرنسا…

المزيد

الدول الإسلامية الغير عربية نجحت في تبنيها للإسلام كنظام حكم لأنها اختارت اولا الديمقراطية ثم الحل الإسلامي، وهذا ما جنب شعوب تلك الدول الوقوع في صراعات مذهبية وأخطاء في التصورات كانت ستكون سببا في تعثر العملية الديمقراطية برمتها ومكنهم من القبول بالحل الإسلامي عن وعى وقناعة بل باتت هي المطالبة به. ولنا في كل من تونس وتركيا وإندونيسيا الدليل العملي عما يمكن أن يتوصل اليه من رقى شعب حتى لو كان مسلما خلافا لكل تلك الاعتقادات بأن التخلف علامة مسجلة باسم الشعوب الإسلامية. فالخيار الديمقراطي يهم الجميع، وهو ما جعل كل شرائح المجتمع تلتف حول ساستها في الدول التي تمكنت…

المزيد

ليست المشكلة في من أنشأ “داعش” ويرعاها ويمدها بمختلف السياسات ومكنها من الشرق الأوسط لتفرض فيه هيمنتها المريبة في وقت قياسي وبأسلوب لم نتعود عليه ولا عن سكوت الغرب عن هذا الخطر المتنامي أو المفروض أن يكون كذلك في العرف الدولي ولا في ما ترتكبه وما سترتكبه من جرائم بقدر ما هو الهوس العربي بكل ما هو غربي وكأن ما يأتيهم من وراء البحر يتنزل عليهم من السماء عليهم أن يتقبلوه ويؤمنوا به إيمانهم بالقضاء والقدر، مع أن كل الأدلة تشير الى أن “داعش” هي صنيعة صهيونية صليبية بامتياز وأنه كان من المفروض طرح جملة من التساؤلات كانت كفيلة بكشف…

المزيد

Comme d’habitude. Quand il s’agit de taper sur le baudet on pointe le « musulman de service : le machiste lubrique et fornicateur qui martyrise les petites filles. » Avec la collaboration active et zélée de nos « intellectuels » en quête de prix littéraires ou de strapontins académiques. Idem pour la distribution avisée des Nobel avec des victimes vraisemblables sous les feux de la rampe. Choisies avec délicatesse d’un metteur en scène : et nos Pussy-Riot s’y prêtent de bonne grâce. Dame ! A 1 million de dollars le prix… Est-il permis d’évoquer la misère sexuelle en Occident ?…

المزيد

En glissant dans Google les mots « Bennabi » et « pédagogie sociale », vous n’obtiendrez que deux hyperliens. Or le concept de « pédagogie sociale » est le moteur de la théorie de la théorie bennabienne de la civilisation. Plus qu’un concept c’est le modèle théorique bennabien pour l’analyse anthropologique. Cette occultation révèle indiscutablement le retard accumulé dans la compréhension de la pensée bennabienne. Il y a de nombreux causes à cela : d’abord la tendance à isoler Bennabi de son contexte historique ; ensuite, l’absence d’une présentation cohérente c’est-à-dire totale, de la pensée bennabienne ; enfin, le culte…

المزيد

Subitement, en ce lundi 22 Septembre 2014, on nous informe que l’organisation “DAESH”, dernier venu en date, dans cet improbable ramassis de groupes mercenaires du terrorisme et du “djihadisme” qui a pris le relais de son clone originel – Al-Qaïda – vient de frapper…. Cette fois, en Algérie, par l’enlèvement d’un touriste français de 55 ans, nommé Hervé Gourdel, dans la région de Tizi-Ouzou, où il était arrivé moins de 48 heures auparavant… Intervenant dans la foulée du début de la campagne occidentale de bombardements aériens en Irak et en Syrie contre “DAESH” – essentiellement par les forces armées US…

المزيد

كثيرا ما تساءلنا عن الوضع الذي آل اليه حال أمتنا من دون أن نناقش الأسباب فنكتفى بالتوقف عند فلسفة النتائج ظنا منا بأنها تغني عن أيّ نقاش بديل وجادّ من أجل نظرة مستقبلية تمكننا من شق طريقنا بين الأمم نحو غد أفضل. والحقيقة أن هذا السؤال يطرح موضوعا في غاية الأهمية والخطورة وهو موضوع الارتباط العضوي بين الشعوب وزعاماتها وليس بينها وبين أوطانها. هذا الانفصام في الشعور الوطني هو الذى مكن الدكتاتوريات ما بعد “سايكس- بيكو” من تحويل العالم العربي إلى مجرد حدائق خلفية للقوى التي كنا نحاربها في الماضي ولكن مع الأسف نتحالف معها اليوم مجانا تحت جملة من…

المزيد

الفرق بين الجيوش في الدول المتخلفة والمتقدمة هو أن الجندي في الدول المتقدمة يتمتع بهامش ولو ضئيل من حرية مناقشة القرارات الصادرة عن قياداته رغم الصرامة المعهودة للمؤسسة العسكرية، في حين أن نظيره في الدول المتخلفة تحول إلى آلة مجردة من القيم مبرمجة للفتك والقتل والتدمير والتنكيل وفق رغبة قياداته، وهذا ما يجعله يرتكب كل الجرائم دون تأنيب من الضمير بحجة أنه ينفذ الأوامر، لتتحول تلك الجيوش إلى عصابات من المافيا بحجم دولة تتمتع بثرواتها وتسخر قوانينها ومؤسساتها لفائدة عرابيها. ولهذا، لم يتطلب انتقال الأمم التي تحترم الفرد إلى النظام الديمقراطي الشيء الكثير على عكس غيرها من الأمم الأخرى التي…

المزيد

جاء في تصريح للأسقف السابق للكنيسة الكاثوليكية السيد هنري تيسيي منذ أيام بجريدة الخبر أن من يقف وراء عمليات التنصير في العالم الإسلامي عامة وفي الجزائر خاصة هم من البروتستانتيين وهم من الجماعات البروتستانتية وبالتحديد الإنجيليين أو كما جاء ذكرهم بالمسيحيين الجدد أو التكفيريين المسيحيين. كما جاء في تصريح لوزير الشؤون الدينية الجزائرية السيد محمد عيسى لقناة تلفزيونية جزائرية أن حركات التبشير والتنصير في الجزائر تقف وراءها جهات استخباراتية خارجية طبعا. ولقد نشأت هذه الحركة (الإنجيليين) بداية القرن الماضي بالولايات المتحدة الأمريكية وهي حركة تنسب نفسها إلى المذهب البروتستانتي الذي ظهر في القرن السادس عشر ومعناها اللغوي المحتجون ولقد…

المزيد

La guerre psychologique est aussi ancienne que la guerre elle-même. Mais dans le temps, elle se limitait aux champs de bataille. L’utilisation du génial stratège carthaginois Hannibal d’éléphants dans son expédition romaine avait plus pour but de susciter de la panique dans les rangs ennemis que d’obtenir un avantage tactique dans le déroulement des batailles. Le but de la guerre psychologique est de s’attaquer au moral des adversaires pour les vaincre plus facilement. C’est à l’époque contemporaine qu’elle va s’affiner à partir de la première guerre mondiale et surtout pendant l’entre deux-guerres où s’affronteront en Allemagne deux des plus grands…

المزيد

“البافلوفية “المقيتة ربما من الطبيعي جدا ان يشكل قطاعا ما اوجاع رأس للحكومات أكثر من سواه، ويكون أكثر طبيعية اذا ما كانت مشاكل القطاع الموبوء ذات صلة بتغيرات البوصلة العالمية. بحيث لا تحل تلك المشاكل إلا في إطار نسق دولي أو وفق ما تمليه مصالح الدول المعنية بالمشكل أو المشاكل، أما أن يكون القطاع المريض في دولة ما ذا طابع محلي ومشاكله محلية بحتة فذاك ما يفرض إعادة نظر جذرية تفضي ـ أول ما تفضي ـ إلى بروز أصبع اتهام تشير بلا ريب ولا شك إلى أن الموكل إليهم مهمة الحل هم جزء من المشكل، إن لم يكونوا هم المشكل…

المزيد

عندما ترتاح “إسرائيل” لسيطرة تنظيم جبهة النصرة على معبر القنيطرة الحدودي بين سوريا والجولان المحتل، ولا يُكلف الكيان الصهيوني نفسه عناء تعزيز قواته لدرء أي خطر قد تشكله جبهة النصرة عليه، بل وأكثر من ذلك كلّه، عندما نعلم أن الكيان الصهيوني دعّم هذا التنظيم الإرهابي بشكل مُباشر عبر قصف مواقع الجيش السوري تزامنا وهجوم الإرهابيين على معبر القنيطرة، وتكفُّله في السابق وفي الوقت الراهن بعلاج جرحى الإرهابيين في مستشفياته، قُلت عندما ترتاح “إسرائيل”، فهذا معناه أنها ربحت حليفا لها في مواجهة سوريا والعرب، والأحرى أن نقول أنها صنّعت هذا الحليف بالتعاون مع أمريكا وأوروبا، وأدواتهما من إمارات ومشيخات ومملكات الخيانة…

المزيد

Qui aurait imaginé l’Algérie ballotée entre les insultes d’une vieille rombière parisienne comme la Geneviève de Fontenay et celles d’un demi-sel de la délinquance politique française, comme le Gérard Longuet ? Et pourtant ! Dans la foulée de la prétendue “gaffe” de la dame Géneviève de Fontenay, lançant depuis la scène de l’élection de “miss Algérie”, son désormais tristement célèbre “Algérie française”, les algériens ont eu droit aux “conseils avisés” de M. Gérard Longuet, ancien ministre dans plusieurs gouvernements français de droite et lui-même transfuge de l’extrême droite durant ses jeunes années, puisqu’il fut l’un des fondateurs d’Ordre Nouveau, groupuscule…

المزيد

Si l’Institution militaire nationale qu’est l’ANP doit faire le ménage quelque part, elle doit d’abord le faire en son propre sein, pour être pleinement légitimée à intervenir dans le champ politique, afin de faire respecter la Constitution, en particulier dans ses dispositions relatives aux conditions d’exercice de la fonction de Président de la République, en sa double qualité de Chef de l’Exécutif et de Commandant Suprême des Forces armées. Ainsi, si elle doit s’impliquer, l’armée se grandirait en assumant cette intervention exclusivement au nom des intérêts supérieurs du peuple algérien et de la nation algérienne et non pas au nom…

المزيد

1. L’industrie de la shoah a vécu : En tant qu’Etat, Criminel de guerre, Israël a définitivement perdu le droit de parler au nom des victimes juives des crimes nazis, des pogroms récurrents, commis entre les 17ème et 19ème Siècles, en Europe en général et en Russie et en Europe Centrale en particulier; sans parler de la longue période de l’Inquisition tout au long du Moyen-Âge et de la Renaissance, en particulier en Espagne, en France et en Italie; 2. Le mythe de l’invincibilité de l’armée sioniste a vécu : Face aux quelques 55.000 mercenaires, dont des unités de soi-disant…

المزيد

من المفارقات العجيبة، أن بعض الجهات التي دعّمت وساندت ما سُمّي بالربيع العربي، وأنفقت ملايير الدولارات لجلب وتسليح من وصفتهم ب”الثوار”، انقلبت فجأة، وغيرت مسارها إلى النقيض تماما، فالذي أذهلني حقّا هو أن دولة الإمارات العربية على سبيل المثال، شاركت بطائراتها الحربية لدعم “ثوار الناتو” في ليبيا، بغرض الإطاحة بنظام العقيد الراحل معمّر القذافي، وهي اليوم وبحسب تسريبات أمريكية، تُغير بطائراتها على ليبيا لتحريرها من هيمنة بعض فصائل “الثوار”، الذين شاركوا الإماراتيين والقطريين والأمريكيين وغيرهم في تنفيذ مسلسل المؤامرة على ليبيا وبعض البلدان العربية. الكل يعترف اليوم، أن ما سُمّي بتحرير ليبيا، أفضى بحقّ إلى القضاء على مفهوم الدولة في…

المزيد

Le Quotidien d’Oran, tout comme « Le Matin » en ligne, ne faisant pas partie de mes lectures, je n’ai pas pu prendre connaissance en son temps, de l’article signé sous le pseudo de Mimi Massiva, que je viens seulement de découvrir dans LQA. Voici donc mon commentaire à propos de l’article paru dans le Quotidien d’Oran : http://www.lequotidien-oran.com/index.php?news=5201078 J’ignore si le pseudonyme « Mimi Massiva » est celui d’un homme ou d’une femme… Mais cela importe vraiment peu, quand on lit les grossières déjections d’un tel personnage, rédigées dans ce galimatias si caractéristique des nouveaux esclaves qui s’évertuent à…

المزيد