الكاتب: Otmane Ziani

كلما أخفقت السلطة الفعلية – و حاشيتها- في التعامل إيجابيا مع مطالب الشعب الواضحة و البسيطة…و كلما أرادت تمرير خارطتها بالقوة…نراها تستنسخ نفس الآليات البالية و “التافهة” التي، و إن صلحت في وقت “الغفلة” حيث لم يكن للصوت الآخر منبر ومتسع لطرح أفكاره، فقد أصبحت اليوم مثار سخرية البعيد قبل القريب….فبعد محاولة فرض البعد الأمني و حفظ الاستقرار كزاوية وحيدة لقراءة المشهد، نراها اليوم تطرح بعبع “التدخل الأجنبي” لتبرير التضييق على كل الأصوات الحرّة التي لم تقبل الرضوخ و لا المساومة…و ما أكثر تلك الأصوات اليوم…و لله الحمد و المنة…. أما #حراكنا_المبارك…فإنه – و بفضل الله- يتعزز و يعلو صوته بل…

المزيد