الهوامش

(1) انخرطت هذه المدينة في المقاومة المسلحة منذ بداية الاحتلال الفرنسي (1830) وذلك حتى وفاة الشيخ موسى، زعيم الانتفاضة في عام 1948. وفي كانون الأول/ديسمبر 1852، تم إبادة نصف سكان المدينة خلال مقاومتهم الحصار الذي فرضه الجنرالات بليسيي وبوسكرين وفالنتيني، الأمر الذي جعل كريم بلقاسم يصرح فيقول أن الفضل يعود لمدينة  الأغواط في فهمه معنى الوطن، وتجدر الإشارة أن مدينة  الأغواط هي أيضا مهد الطريقة التيجانية الصوفية، حيث كانت مصدرا سخيا يزخر بالمثقفين والأطر.

(2) تشكلت هذه النواة من قبل النشطاء الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية، من ضمنهم الشهيد كريش المدعو “خِوى” وأثناء إحدى أولى العمليات التي قامت بها هذه المجموعة المحدودة عددا، تم إسقاط طائرة استطلاع للعدو في مكان يسمى “سطافة” على بعد 60 كيلومترا إلى الجنوب من مدينة  الأغواط.

(3) نجا من محاولة اغتيال على يد جماعة مسلحة تحت قيادة “العقيد” بلونيس في منطقة سريدجة على بعد  10كلم من مدينة الأغواط.

(4) الجريدة الرسمية للجمهورية الجزائرية، 24 أيلول/سبتمبر 1965، ص 853.

(5) الجريدة الرسمية للجمهورية الجزائرية، 19 تشرين الثاني/نوفمبر 1971، ص 1239.

(6) تاريخ بالصور لمدرسة تكوين الأساتذة بالجزائر العاصمة- بوزريعة

http://alger-roi.fr/Alger/eng/dupuy/histoire_illustree_ecoles_normales.htm

(7) بعض عناوين الكتب المنشورة: “دول الغرب الإسلامي في القرون الثالث عشر، والرابع عشر والخامس عشر”، “مملكة عبد الوديد في عهد أبو حمو موسى وأبو تشفين الأول”، “وسلطنة عبد الوديد في القرن الرابع عشر”.

(8) www.sidielhadjaissa.com

(9) المرجع نفسه. تم تصميم الخرائط الواردة في هذا الكتاب والتعليق عليها من قبل عمار دهينة.

(10) حاصل على شهادة الكفاءة للتعليم العالي (CAPES). انظر: www.sidielhadjaissa.com

(11) أعيد تسمية بعد الاستقلال ثانوية ابن رشد.

(12) انظر: www.sidielhadjaissa.com

(13) المرجع نفسه

(14) المرجع نفسه

(15) من بين عناوين الكتب التي نشرت له “رجال الدولة ورجال الحرب،” “الخلفاء والحكام”، “نساء مرموقات في الإسلام”، “شخصيات عظيمة في الإسلام”، “التحولات الكبرى في تاريخ الإسلام : من غزوة بدر إلى الهجوم على الجزائر من قبل شارل كونت”،”المعرفة في الأدب العربي”، و”المدن الإسلامية في الشرق والغرب”،”المعرفة في الأدب العربي”،”دليل للمبتدئين في اللغة العربية الشفهية”. ومن بين المقالات نذكر على سبيل المثال “ملاحظات حول علم الأصوات وصيغة الحديث الشفهي لدى أرباع”، المجلة الأفريقية، المجلد 82 (1938) ص 313-353 و “النصوص العربية للشطر الجنوبي من الجزائر العاصمة” المجلة الأفريقية، المجلد.84 (1940) ص 93-113.

(16) العديد من الفيزيائيين الجزائريين من دفعته يحتفظون في ذاكرتهم عنه صورة الطالب دائم الابتسامة، المهذب والمتواضع، والمتفوق في جميع الامتحانات دون جهد كبير (اتصالات خاصة).

(17) http://en.wikipedia.org/wiki/Samuel_C._C._Ting

(18) حروف لاختصار جهاز مسرع بوزيترون إلكترون (Positron-Electron Tandem Ring Accelerator).

(19) سنكروترون ألماني للالكترون.

(20) http://dspace.mit.edu/bitstream/handle/1721.1/14861/17850868.pdf?sequence=1

(21) اختصارا للمعهد الاتحادي السويسري للتقنية زيوريخ، ETHZ. سبعة فائزين بجائزة نوبل في الفيزياء من بينهم رونتغن وآينشتاين وباولي لهم ارتباط بهذا القسم في المعهد السويسري. 

(22) انظر تقارير الفيزياء (Physics Reports) المجلد 236 ، العدد رقم 1 & 2 (1993) ص 1- 146

(23) https://hoggar.org/index.php?option=com_content&view=article&id=3148:liste-des-publications-scientifiques-de-mourad-dhina&catid=94:hoggar&Itemid=36

(24) “أنتا” (Anta) هي مختصر لعملية نقل التكنولوجيا إلى الجزائر، وله وأيضا معنى “أنتَ”، لتدليل على قيمة المساءلة. اتصالات خاصة مع علماء فيزياء جزائريين.

(25) اتصالات خاصة مع علماء فيزياء جزائريين.

(26) المرجع نفسه

(27) تم ذكر عدة أسباب لتفسير أحداث أكتوبر، منها نهاية الشرعية التاريخية، واشتراكية الواجهة، ومشاعر الظلم، وغطرسة قادة جبهة التحرير الوطني، وإفلات عناصر قوات الأمن من العقاب، وعلامات الفساد البواح، والقمع بعنف جسيم كافة النداءات المطالبة بالحرية.

(28) تشرين الأول/أكتوبر: إنهم يتحدثون، لوماتان، الجزائر 1988؛ عابد شارف، الجزائر في عام 1988: صخب الأطفال، دار نشر لافوميك، الجزائر 1990، تقرير خاص ليومية لوماتان تشرين الأول/أكتوبر، 2000.

(29) بجاوي، عروة وآيت العربي، تحقيق في المجازر الجزائرية، الهوﭬار، جنيف 1999.

(30) علي يحيى عبد النور”السؤال الكبير المطروح هو معرفة كيف سيكون رد فعل الجيش غداة الانتخابات التشريعية”، صحيفة الوطن نهاية الأسبوع، 6 كانون الثاني/يناير 2012.

(31) اللجنة الجزائرية للمناضلين الأحرار لكرامة وحقوق الإنسان، الكتاب الأبيض حول عمليات القمع في الجزائر (1991-1995)، المجلد 1 و 2، والملحق، الهوﭬار، جنيف 1995 و 1996؛ منتدى باحثي شمال إفريقيا، تحقيق عن التعذيب في الجزائر، دار الهوﭬار للنشر، جينيف 2003.

(32) علي يحيى عبد النور، رئيس اللجنة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، “الجزائر، أكتوبر 1988 إلى أكتوبر 1998: أزمة عمرها عشر سنوات”، محاضرة في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن، 5 أكتوبر 1998؛ السيد خليلي، رئيس الاتحاد الوطني للمحامين الجزائريين، “عمليات اختفاء فسري بعد اختطاف على أيدي قوات الأمن”، جامعة جنيف، 26 أكتوبر 1999؛ روبرت. فيسك، “الكفاح البطولي لرجل منفرد ضد نظام يتذوق طعم التعذيب”، ذي اندبندنت، 30 أكتوبر 1997؛ ألجريا ووتش، “حالات الاختفاء” في الجزائر بعد عمليات اختطاف على أيدي قوات الأمن، آذار/ مارس 1999، الجزائر؛ ألجريا ووتش وصلاح الدين سيدهم، ‘الاختفاء القسري في الجزائر: جريمة مستمرة”، يناير 2007، تم تحديثه في كانون الثاني/ يناير 2009.

(33) http://www.internal-displacement.org/publications/global-overview-2010-africa-algeria.pdf

(34) تقرير أعدته اللجنة الجزائرية للمناضلين الأحرار لكرامة وحقوق الإنسان في العاصمة الجزائرية، تتألف من أطباء ومحامين ودعاة حقوق الإنسان، متوفّر على شكل PDF على موقع www.hoggar.org.

(35) https://www.hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=589:islam-&id=2541

(36) عن سؤال طرحه صحفي أسبوعية المحقّق عن الشائعات التي تروّج لها الصحافة الجزائرية كونه يتلقى مرتّبًا “ذهبيا” ويسكن في فيلّا في أرقى أحياء جنيف، كان ردّ مراد دهينة: “وفيما يخص وضعي المادي فأقول إنني لو كنت أريد عرض الحياة الدنيا لانتهجت طريقا آخر، وقد جاءتني الدنيا بأيديها مفتوحة فقد حصلت على منصب هام في سويسرا قبل التسعينيات بعدما حصلت على شهادة الدكتوراه في الفيزياء من أكبر الجامعات الأمريكية ولم يتجاوز سني آنذاك 26 سنة، وعقب انقلاب جانفي 1992 لم يكن بوسعي أن أتمتع بما أنا فيه من نعمة وإخواني يذبحون في الجزائر ودفعت الثمن الغالي من أجل ذلك، سائلا المولى أن يكون ذلك خالصا لوجهه، وإلى يومنا هذا ليس لدي جواز سفر ولا أوراق رسمية، لا جزائرية ولا غيرها، ثم إن عدم قبولي أية مساومة مع الأنظمة الغربية حرمني من أدنى حقوقي والله المستعان، فكما أن مجيئي إلى سويسرا كان بقدرة من الله فإن رحيلي عنها سيكون بإذنه تعالى وأنا مسبقا أتقبل ما يختاره الله لي، والحمد لله فإنني لن أساوم أحدا على حساب مبادئي، وأطمئنك يا سيدي فأنا بعيد عن السكن في فيلا، وأسكن بيتا في عمارة شعبية يمكن تصنيفها دون تردد في أسفل سلم الجودة في سويسرا.” (ياسين بن لمنوّر، المحقّق، رقم 40 بتاريخ 22 كانون الأول/ ديسمبر 2006).

(37) هذه الدعاية المغرضة تنعت أعضاء “الجبهة الإسلامية للإنقاذ، بالـ “إرهابيين” و”المجرمين” و”البرابرة” و”الفاشيين” و”الخمير الخضر” و”المتعصبين” و”الأصوليين” و”مجانين الله” و”الفئران” و”الكلاب المسعورة” و”الهوام” و”الإخطبوط” و”الحشرات” و”القذرين” و”الأوغاد” و”المتعفنين” و”الإيدز” و”السرطان” و”الطفيليات” التي ينبغي استئصالها، والغرض من وراء هذه الأوصاف هو الإيحاء بأنّ أعضاء الجبهة الإسلامية للإنقاذ ليسوا بشرًا، وبالتالي يحقّ القضاء عليهم، ومن المعروف تاريخيا أنه غالبًا ما يسبق عمليات الإبادة الجماعية إطلاق مثل هذه الأوصاف على من يُراد القضاء عليهم.

(38) قرار المحكمة الاتحادية السويسرية رقم # X.1/1996/ROD

(39) ياسين بن لمنور، المحقق، رقم 40 بتاريخ 22 كانون الأول/ديسمبر 2006.

(40) انظر على سبيل المثال أرزقي آيت العربي “اغتيال طاهر دجاووت: جريمة بدون مجرمين” لومتان 26 أيار/مايو 2001، مونيكا بورجمان، سعيد مقبل، موت على ورق، /تتراءدر/دار الجديد، باريس/بيروت 2008، فرانسوا جيز “الجزائر : كشف حقائق بعد وفاة الصحفي سعيد مقبل” 27 شباط/فبراير، 2008، http://www.rue89.com/2008/02/27/algerie-revelations-posthumes-du-journaliste-said-mekbel

(41) رد على “بن مهيدي 956” حول فحوى مقابلة صحفية أجريت في عام 2002، يمكن مشاهدة شريط الفيديو على الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=KcpWVp-aYFo
ونص المقابلة على الرابط:
https://hoggar.org/index.php?option=com_content&view=article&id=3128:reponse-a-benmhidi1956-concernant-une-interview-de-2002&catid=60:dhina-mourad&Itemid=36

(42) جون بابتست ربفوار، ورومان إيكار، “هجمات باريس: كان بالإمكان منع”ذلك” تحقيق قناة كنال+ “90 دقيقة”، تشرين الثاني/ نوفمبر 2002.

(43) راجع الهامش رقم 41.

(44) https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=569%3Ale-putsch-et-la-repression-&id=3133%3Acontrat-national&Itemid=13

(45) المرجع نفسه

(46) https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=569%3Ale-putsch-et-la-repression-&id=3131%3Amanifeste-du-fis-pour-la-justice-et-la-paix&Itemid=13

(47) المرجع نفسه

(48) https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=612:activites-&id=2547:les-dimensions-reelles-de-la-crise-algerienne

(49) https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=570%3Alere-de-bouteflika-&id=3132%3Aactes-du-congres-du-martyr-hachani&Itemid=13

(50) http://homepage.eircom.net/~irelandalgeriagroup

(51) https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=569%3Ale-putsch-et-la-repression-&id=3127%3Ale-fis-du-peuple&Itemid=13

(52) رسالة مفتوحة إلى أعضاء وأنصار الجبهة الإسلامية، متوفر على الرابط: http://www.algeria-watch.org/fr/article/pol/partis/fis_lettre.htm

(53) المرجع نفسه

(54) راجع البيان الصحفي لمراد دهينة يوم 24 أيلول/سبتمبر 2005، متوفّر على الرابط:
 http://www.algeria-watch.org/fr/article/pol/amnistie/communique_dhina.htm

وكذلك مساهمته في عمل تأليف جماعي “أي نوع من المصالحة في الجزائر؟” (الهقار،2005) بعنوان “السكوت عن الحقيقة يترك الباب مفتوحا لتجديد للمجاز “، المتوفر على الرابط:
 https://hoggar.org/index.php?option=com_flexicontent&view=items&cid=610:chapitres-quelle-reconciliation-pour-lalgerie&id=2570:taire-la-verite-cest-laisser-la-porte-ouverte-au-renouvellement-des-massacres

(55) راجع ميثاق حركة رشاد، وهو متاح على الرابط:
http://www.rachad.org/ar/documents/finish/3-documents-rachad/2

(56) المرجع نفسه

(57) المرجع نفسه

(58) المرجع نفسه

(59) www.rachad.org

(60) www.alkarama.org. قبل تولّيه هذا المنصب عمل مراد دهينة كمستشار في الإعلاميات لحساب شركة سويسرية خاصة.

(61) http://www.cordoue.ch/index.php?option=com_content&task=category&sectionid=4&id=15&Itemid=25

(62) المرجع نفسه

(63) مراد دهينة، “اللا عنف، موضع البحث”، في كتاب “التغيير السياسي عبر الطرق اللا عنفية”، في طور الإنجاز.

(64) إحدى الشهادات عن هذا الجانب من طبع مراد دهينة جاءت من الصحفي ياسين بلمنوّر الذي افتتح استجوابه بالآتي: “وأنت تتحدث لمراد دهينة (…) تُحسّ بأنك تُحاور سياسيا محنكا ورجل مجتمع، فرغم محاولتنا استفزازه بالكثير من الأسئلة وتوجيه تُهم بالجملة لإثارة حفيظته، إلا أنه قابل ذلك بصدر رحب ودافع عن نفسه وعن قناعاته.” (ياسين بن لمنوّر، المحقّق ، رقم 40 بتاريخ 22 كانون الأول/ديسمبر 2006).

(65) www.rachad.tv

(66) علي عزت بيغوفيتش، الإسلام بين الشرق والغرب، منشورات أمركن تراست، إنديانابوليس عام 1985.

(67) إيان هامل “غادر مراد دهينة الجبهة الإسلامية للإنقاذ بهدوء” لوماتان (سويسرا) ، 14 تشرين الأول/أكتوبر 2006.

(68) ماري فيردير، صحيفة لا كروا، 26 كانون الثاني/يناير 2012.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version