قد تحمل لنا الحياة الكثير من المفاجات.

في احيان تكون مفرحة و في احيان تكون سببا في تعاستنا و احزاننا, ولكن هذه هي اقدارنا وما علينا سوى تقبلها و الصبر على الابتلاء و الحمد على النعم.

ومن بين ماقد نبتلى به الامراض ومن بين الامراض الكثيرة هناك مرض السكري و الذي هو نوعان , النوع الاول هو الذي يستلزم الانسولين و النوع الثاني هو الذي لا يرتبط مباشرة بالانسولين.

والانسولين هو المادة التي تحافظ على توازن نسبة السكر في الدم و التي يجب ان لا تتجاوز 1.26 غ/ل في حالة الانسان السليم.

والانسولين تفرزه غدة البنكرياس وفي حالة المريض بالسكري من النوع الاول فالبنكرياس لا يقوم بافراز الانسولين و لهذا في اغلب الحالات يكتشف المرض عند صغار السن, و في الحالة الثانية المريض لديه الانسولين ولكن قد يكون بكمية قليلة او لا يستغل بطريقة سليمة و في اغلب الحالات يكون مريض السكري من النوع الثاني مسنا نوعا ما.

بعد هذا الشرح البسيط و المبسط لمرض السكري نات الى العلاج و الذي في اغلبه هو حقن الانسولين للنوع الاول و علاجات تخفيض نسبة السكر للنوع الثاني كالمتفورمين.

و العلم اليوم يجاهد في العديد من الجامعات العالمية و المخابر العالمية لايجاد ادوية اكثر فاعلية و ابسط استعمالا لتسهيل حياة المريض, ومنها طرق لزرع اجهزة تحت جلد ذراع المريض تراقب نسبة سكره باستمرار وتفرز الانسولين حسب الحاجة و ذلك لمدة شهر و ذلك لتجنب الحقن اليومي و صعوبة المراقبة الدائمة لمستوى السكري خاصة عند الاطفال.

وهناك حتى جامعات تبحث عن استعمال الخلايا الجذعية لاعادة بعث الحياة لغدة البنكرياس لتقوم بافراز الانسولين اللازم.

ولكننا لم نسمع يوما بان احد هؤلاء العلماء او مراكز البحث العالمية صرح للصحافة انه وجد علاجا نهائيا لمرض السكري او قام بحملة وهمية على شاشات القنوات التلفزية او صرح ان هناك من يريد اختطافه و اختطاف ابحاثه او ان جائزة نوبل هي التي تجري وراءه.

ولكن في عالمنا العربي الذي يؤمن بالخرافات و الخزعبلات اكثر من الايمان بالطريق السليم و الصحيح , طريق العقل رغم ان اول ايات ديننا هي ” اقرا باسم ربك” و رغم ان اكثر الناس خشية لله هم العلماء.

لكننا نفضل الوهم على الحقيقة و ما الشيء الذي يسمى رحمة ربي الذي يروج له الا وهم جديد تستغفل به عقولنا مرة اخرى.

لكننا لن نلوم المحتال الذي يظن انه صنعه ولن نلوم الجاهل الذي يسارع لشراء الوهم , ولكننا سنلوم مسؤولي قطاع الصحة في الجزائر و على راسهم الوزير الذي علمنا انه طبيب.

يا سيادة الوزير اوقف هذه المهزلة حتى لو كان مكملا غذائيا فهو اذا لا فائدة منه.

يا سيادة الوزير هذا استخفاف بصحتنا كجزائريين.

فان كنت تخاف الله اولا و تحترم قسم الطبيب الذي لم يؤده هذا المخترع الوهمي, وان كنت تخاف ان تسال يوما امام العدالة و امام الله عن ارواح ابناء الجزائر من مرضى السكري اوقف هذا الشيء.

باسم رحمة ربي نناشدك بوقف هذا الشيء المسمى زورا رحمة ربي.

ادين الزين
27 نوفمبر 2016

7 تعليقات

  1. حسين مغازي بتاريخ

    عظماء بلا مدارس .. بن زعيبط نموذجا
    بقلم الأستاذ:حسين مغازي
    http://elhiwardz.com/?p=69513
    الفيلسوف الفرنسي الشهير “جان جاك روسو” في عصره دعا إلى إغلاق المدارس التلقينيَّة، والعودة إلى التعليم الفطري الطبيعي، واعتَبَر روسو أنَّ المدارس التلقينيَّة تُقوِّض مدى التخيُّل وتُؤَطِّره، ويُوافقه في ذلك الرأي “إيفان إيليش” في كتابه الشهير “مجتمع بلا مدارس“؛ حيث يدعو إلى تخليص المجتمعات البشريَّة من المدارس؛ لأنها تحدُّ من الإبداع، وأنَّ النابغين في التعليم – أنفسهم – “يأتي نبوغُهم على رغم من المدارس، لا بسببها“.

    لقد تألمت إلى حدّ الغثيان من الحملة الإعلامية الشرسة التي تعرّض لها المفكر الشاب الأستاذ بن زعيبط وكانه أحد القادمين من عالم النازية لمجرد أنه قطع الطريق أمام بارونات التجارة لدواء الأنسولين القادم من وراء البحار، وقد كان حري بها الاستبشار بهذا المكمل الغذائي الذي ركّع به داء السكري على حدّ قول الاستاذ بن زعيبط، لكن الأيادي الخفية كانت أقوى، فمنذ متى كانت الشهادات العلمية بديلا عن الذكاء البشري الخارق، فهل كانت البشرية ستكتشف الضوء على يد ” توماس أديسون ” لو كان يعيش معنا بالجزائر بكل تأكيد ستكون نهايته مؤسفة جدا بعد بهدلته في تلك القنوات الإعلامية البائسة، لتظل البشرية تغرق في ظلام دامس.

    هل نصدق مثلا: أن بيل غيتس أو مايكل ديل أو العلامة الألباني أو رجل الأعمال الكبير عبد الرحمن الجريسي أو الداعية أحمد ديدات أو هوندا أو أوبرا أو حتى هتلر لم يدخلوا المدرسة أو لم يكملوا تعليمهم النظامي فيها!، فالمجتمع بحاجة إلى بشر عاملين ومفكرين وليس إلى ببغاوات لا عمل لها سوى ترديد ما كان تزرعه المدرسة أو الجامعة في عقولهم، وهي دعوة صريحة للخروج من المدرسة التلقينية، “فكم من حمير بردعتها الشهائد“، على قول المثل.

    إذا كان الأستاذ بن زعيبط، مكتشف المكمّل الغذائي لداء السكّري الفعّال بالتجربة والبرهان قد أصبح بين عشية وضحاها مزوّرا ومحتالا عن القانون يستحق السجن أو الإعدام، وعذر(الغيورين على صحّة الشعب)في ذلك أنه لا يملك شهادة دكتوراه(قانونية)تسمح له بافتحام عالم البحث، فبالأحرى ومن باب أولى أن يكون عالم الطب ابن سينا، وابن الهيثم في الرياضيات والفيزياء وابن النفيس مكتشف الدورة الدموية، ويعقـوب بن إسحـاق الكِــنْـدي علّامة وفيلسوف عــربي ذائع الصيت والشهـرة والتأثيــر، اهتم بالعديد من المجالات مثل الرياضيات والفلك والكيمياء والفيزياء والطب والموسيقى ومحمد الفازاري عالم رياضيات وفلك بارز، وحنين ابن اسحاق عالم ومترجم، وطبيب عربي شهيــر، وابن البناء المراكشي عالم في عدة مجالات منها الرياضيات والفلك والطب، والخوارزمي مؤسس علم الجبر، والادريسي عالم الجغرافيا ورسم الخرائط، وأبو بكر الرّازي في الطب والفلك والكيمياء، وجابر بن حيّان في الكيمياء، وانتهاء بالمفكر والكاتب عباس محمود العقاد وبن زعيبط، هؤلاء مطلوبون أمام القضاء لأنهم لا يملكون من الشهادات إلاّ شهادة الميلاد، ويفتقرون إلى ما يزكّي اكتشافاتهم العلمية، ولم تخضع اكتشافاتهم إلى مراكز البحث التي تحقق في مدى حقيقة هذه الاكتشافات، وهم أعداء للبشرية لأنهم بجاهليتهم هذه يرتكبون حماقات علمية في حق الإنسانية وجزاؤهم السجن أو الإعدام.

    مَن منَّا لا يعرف “وليم شكسبير“صاحب المسرحيات الشهيرة في دنيا الأدب، أو الشيخ “أحمد ديدات” صاحب المناظرات الشهيرة في مقارنة الأديان، أو الشيخ “عمر المختار” المجاهد الليبي ضد الاحتلال الإيطالي، أو “توماس إديسون” الذي يُعَدُّ من أشهر المُخترعين في العالَم، أو “بيل غيتس” أشهر العاملين في مجال تقنية المعلومات، وصاحب ابتكار نظام “ويندوز” الذي أدخَل الحاسوب إلى بيت كلِّ شخص في وقتنا الحاضر، أو “ونستون تشرشل” السياسي البريطاني الشهير، كلُّ هؤلاء وغيرهم الكثير لَم يُتموا الكثير من مراحل تعليمهم، وبعضهم لَم يحصل على أيِّ شهادة جامعيَّة أكاديميَّة في تخصُّصه الذي برَع فيه بعد ذلك، ولكنَّهم عرَكوا تجارُب الحياة الصعبة، واعتَمَدوا على تطوير مواهبهم الربَّانية الفِطرية التي حَباهم الله بها، وأحسَنوا استغلال الفرص التي لاحَت لهم، واستفادوا من هزائمهم وانتكاساتهم المُتكررة؛ الهزيمة تلو الهزيمة، والانتكاسة تلو الانتكاسة، حتى وصَلوا إلى أُولى خُطوات النجاح، واستطاعُوا حَفْر أسمائهم في كتاب التاريخ، وأصبَح الناس يَذكرونهم بأنهم عُظماء.

    إننا لا ندعو لإلغاء دور المدرسة والجامعة في تثقيف الفرد وتسليحه بناصية البحث العلمي، لكننا بالمقابل لا نلغي قيمة الذكاء الذي يتجاوز حدود المعارف العلمية في المناهج الدراسية التي يختصر به حدود الزمن والمسافة معا في اختراعات تكون إضافة علمية لتلك المناهج.

    ما أريد أن اختم به مقالي هذا هو الدعوة إلى بعض القنوات الإعلامية التي احترفت “العولمة الببغائية“، فهي لا ترى

    إلاّ ما يراه الغرب صحيحا وما غير ذلك فهو جهل وجهالة يجب أن تحارب بكل شراسة وبكل الوسائل المتاحة، أن ترقى إلى دور الفاعل المرفوع الهامة والرأس في كل ما يدور على الساحة الوطنية والعالمية بما يخدم مصلحة الجزائر شعبا وترابا… وللقلم بقية.

  2. حسين مغازي بتاريخ

    عظماء بلا مدارس .. بن زعيبط نموذجا
    عظماء بلا مدارس .. بن زعيبط نموذجا

    بقلم الأستاذ:حسين مغازي

    الفيلسوف الفرنسي الشهير “جان جاك روسو” في عصره دعا إلى إغلاق المدارس التلقينيَّة، والعودة إلى التعليم الفطري الطبيعي، واعتَبَر روسو أنَّ المدارس التلقينيَّة تُقوِّض مدى التخيُّل وتُؤَطِّره، ويُوافقه في ذلك الرأي “إيفان إيليش” في كتابه الشهير “مجتمع بلا مدارس“؛ حيث يدعو إلى تخليص المجتمعات البشريَّة من المدارس؛ لأنها تحدُّ من الإبداع، وأنَّ النابغين في التعليم – أنفسهم – “يأتي نبوغُهم على رغم من المدارس، لا بسببها“.

    لقد تألمت إلى حدّ الغثيان من الحملة الإعلامية الشرسة التي تعرّض لها المفكر الشاب الأستاذ بن زعيبط وكانه أحد القادمين من عالم النازية لمجرد أنه قطع الطريق أمام بارونات التجارة لدواء الأنسولين القادم من وراء البحار، وقد كان حري بها الاستبشار بهذا المكمل الغذائي الذي ركّع به داء السكري على حدّ قول الاستاذ بن زعيبط، لكن الأيادي الخفية كانت أقوى، فمنذ متى كانت الشهادات العلمية بديلا عن الذكاء البشري الخارق، فهل كانت البشرية ستكتشف الضوء على يد ” توماس أديسون ” لو كان يعيش معنا بالجزائر بكل تأكيد ستكون نهايته مؤسفة جدا بعد بهدلته في تلك القنوات الإعلامية البائسة، لتظل البشرية تغرق في ظلام دامس.

    هل نصدق مثلا: أن بيل غيتس أو مايكل ديل أو العلامة الألباني أو رجل الأعمال الكبير عبد الرحمن الجريسي أو الداعية أحمد ديدات أو هوندا أو أوبرا أو حتى هتلر لم يدخلوا المدرسة أو لم يكملوا تعليمهم النظامي فيها!، فالمجتمع بحاجة إلى بشر عاملين ومفكرين وليس إلى ببغاوات لا عمل لها سوى ترديد ما كان تزرعه المدرسة أو الجامعة في عقولهم، وهي دعوة صريحة للخروج من المدرسة التلقينية، “فكم من حمير بردعتها الشهائد“، على قول المثل.

    إذا كان الأستاذ بن زعيبط، مكتشف المكمّل الغذائي لداء السكّري الفعّال بالتجربة والبرهان قد أصبح بين عشية وضحاها مزوّرا ومحتالا عن القانون يستحق السجن أو الإعدام، وعذر(الغيورين على صحّة الشعب)في ذلك أنه لا يملك شهادة دكتوراه(قانونية)تسمح له بافتحام عالم البحث، فبالأحرى ومن باب أولى أن يكون عالم الطب ابن سينا، وابن الهيثم في الرياضيات والفيزياء وابن النفيس مكتشف الدورة الدموية، ويعقـوب بن إسحـاق الكِــنْـدي علّامة وفيلسوف عــربي ذائع الصيت والشهـرة والتأثيــر، اهتم بالعديد من المجالات مثل الرياضيات والفلك والكيمياء والفيزياء والطب والموسيقى ومحمد الفازاري عالم رياضيات وفلك بارز، وحنين ابن اسحاق عالم ومترجم، وطبيب عربي شهيــر، وابن البناء المراكشي عالم في عدة مجالات منها الرياضيات والفلك والطب، والخوارزمي مؤسس علم الجبر، والادريسي عالم الجغرافيا ورسم الخرائط، وأبو بكر الرّازي في الطب والفلك والكيمياء، وجابر بن حيّان في الكيمياء، وانتهاء بالمفكر والكاتب عباس محمود العقاد وبن زعيبط، هؤلاء مطلوبون أمام القضاء لأنهم لا يملكون من الشهادات إلاّ شهادة الميلاد، ويفتقرون إلى ما يزكّي اكتشافاتهم العلمية، ولم تخضع اكتشافاتهم إلى مراكز البحث التي تحقق في مدى حقيقة هذه الاكتشافات، وهم أعداء للبشرية لأنهم بجاهليتهم هذه يرتكبون حماقات علمية في حق الإنسانية وجزاؤهم السجن أو الإعدام.

    مَن منَّا لا يعرف “وليم شكسبير“صاحب المسرحيات الشهيرة في دنيا الأدب، أو الشيخ “أحمد ديدات” صاحب المناظرات الشهيرة في مقارنة الأديان، أو الشيخ “عمر المختار” المجاهد الليبي ضد الاحتلال الإيطالي، أو “توماس إديسون” الذي يُعَدُّ من أشهر المُخترعين في العالَم، أو “بيل غيتس” أشهر العاملين في مجال تقنية المعلومات، وصاحب ابتكار نظام “ويندوز” الذي أدخَل الحاسوب إلى بيت كلِّ شخص في وقتنا الحاضر، أو “ونستون تشرشل” السياسي البريطاني الشهير، كلُّ هؤلاء وغيرهم الكثير لَم يُتموا الكثير من مراحل تعليمهم، وبعضهم لَم يحصل على أيِّ شهادة جامعيَّة أكاديميَّة في تخصُّصه الذي برَع فيه بعد ذلك، ولكنَّهم عرَكوا تجارُب الحياة الصعبة، واعتَمَدوا على تطوير مواهبهم الربَّانية الفِطرية التي حَباهم الله بها، وأحسَنوا استغلال الفرص التي لاحَت لهم، واستفادوا من هزائمهم وانتكاساتهم المُتكررة؛ الهزيمة تلو الهزيمة، والانتكاسة تلو الانتكاسة، حتى وصَلوا إلى أُولى خُطوات النجاح، واستطاعُوا حَفْر أسمائهم في كتاب التاريخ، وأصبَح الناس يَذكرونهم بأنهم عُظماء.

    إننا لا ندعو لإلغاء دور المدرسة والجامعة في تثقيف الفرد وتسليحه بناصية البحث العلمي، لكننا بالمقابل لا نلغي قيمة الذكاء الذي يتجاوز حدود المعارف العلمية في المناهج الدراسية التي يختصر به حدود الزمن والمسافة معا في اختراعات تكون إضافة علمية لتلك المناهج.

    ما أريد أن اختم به مقالي هذا هو الدعوة إلى بعض القنوات الإعلامية التي احترفت “العولمة الببغائية“، فهي لا ترى

    إلاّ ما يراه الغرب صحيحا وما غير ذلك فهو جهل وجهالة يجب أن تحارب بكل شراسة وبكل الوسائل المتاحة، أن ترقى إلى دور الفاعل المرفوع الهامة والرأس في كل ما يدور على الساحة الوطنية والعالمية بما يخدم مصلحة الجزائر شعبا وترابا… وللقلم بقية.

  3. BACHIR بتاريخ

    من باب الانصاف
    السيد أدين الزين وضع نفسه في ورطة ، لقد وصف السيد بن زعبيط مخترعا للوهم والجهل والزور ، ووصفه بالمحتال، فإما أن يثبت دعواه وموقفه ووجهة نظره ، وإما أن يعتذر من السيد الباحث المخترع من خلال المنبر الحر لمعهد الهقار ، فإما هذه وإما تلك ، وإلا فإن موقفه سيكون من صنف ما ذهبت إليه وزارة التجارة التي لم يعثر المواطن المسحوق على واحدة من بصماتها في محاربة الاحتيال في السوق الوطنية ،خصوصا أن المواطن يتساءل عن الدافع الحقيقي الذي جعل وزارة التجارة تتجاوز وزارة الصحة ورئاسة الحكومة وتخرج خرجتها الغريبة التي لا يمكن أن نعثر لها عن مبرر واحد .

  4. حسين مغازي بتاريخ

    RE: رحمة ربي فوق الشيء الذي يسمى زورا رحمة ربي
    السيد أدين الزين وضع نفسه في ورطة نعم، لقد وصف السيد بن زعبيط مخترعا للوهم والجهل والزور ، ووصفه بالمحتال، فماذا يقول عن ما تناقلته وسائل الاعلام الجزائرية اليوم ، ” شوف و رد علينا.. و إلا أعتذر لينا “

    http://aljazair1.com/?p=7326
    المخابر الفرنسية تسوق نسخة من دواء زعيبط الى الجزائر

    كشفت مصادر غير رسمية ان الجزائر ستقوم في الأيام المقبلة باستيراد المكمل الغدائي ” Glycobiol ” الخاص بمرضى السكري الدي اكتشفه باحث الفرنسي حيث تبين انها نفس تركيبة ” RHB” للمخترع توفيق زعيبط و التي اثارت الكثير من الجدل في المدة الاخيرة

    و في السياق داته تناقل نشطاء الفيسبوك خبر غير مؤكد مفاده ان لجزائر أول دولة تعبر عن استعدادها لاستيراد المكمل الغذائي الفرنسي لمرضى السكري Glycobiol بعد أن رخصت وزارتي الصحة والتجارة في فرنسا الأسبوع الماضي للمخابر الفرنسية على تسويق المكمل الغذائي الذي ركبه باحث فرنسي في مركز أبحاث أمراض السكري وحسب مصادر طبية في نيس فان المكمل الفرنسي Glycobiol هو نسخة طبق الأصل للمكمل الذي صنعه زعيبط في الجزائرRHB ويحمل نفس المكونات ولا يختلف عنه سوى في الاسم وعدد الأقراص في العلبة حيث لا يحتوي سوى على 20 قرص فقط وفي انتظار أن تشرع الجزائر في استيراد Glycobiol مطلع سنة 2017 بعد تعاقدها مع أحد المخابر الفرنسية فيما يظل مرضى السكري في الجزائر مصدومين بعد منع نفس الدواء في الجزائر

    لكن لحد الساعة لم يتم تأكيد الخبر من قبل مصادر رسمية فيما اعبر الأغلبية انه ادا صح الخير فهدا يؤكد ان ما حدث لتوفيق زعيبط هو مؤامرة ادارتها مافيا الدواء في الجزائر

  5. حسين مغازي بتاريخ

    RE: رحمة ربي فوق الشيء الذي يسمى زورا رحمة ربي
    البروفسور مراد سمروني: رئاسة الجمهورية هي التي تدخلت لوقف تسويق الدواء الذي يطلق عليه اسم “رحمة ربي”
    https://www.facebook.com/elbilad/videos/vb.102375559823414/1367041026690188/?type=2&theater
    مضاعفات R-H-B
    حين تناول المرضى لدواء رحمة ربي ظهرت مضاعفات خطيرة أهمها
    1تراجع مدخول الأطباء و الصيادلة
    2عدم تقبل رئيس فيديرالية مرضى السكري للدواء
    3ضغوط لوبيات الأنسولين على وزارة التجارة والصحة لمنع تداول الدواء بين المرضى
    4إخراج أعداء الجزائر من جحورهم وإلى العلن ليراهم الجميع
    5الأمر الأخطر تحسن حالة المرضى بنسبة قاربت 100%

    نعم رئاسه الجمهوريه الجزائريه التي تمسكها رئاسة الجمهورية الفرنسيه من الاذن و تملي عليها الاوامر فيجب ان يكون الدواء قد استورد من فرنسا والا فهو غير مضمون و يسبب الموت المفاجئ حسب حكام و جهال الجمهورية فلتذهب رئاستكم و جمهوريه و الى الجحيم والا ماذا ستفعل الجاريه في يد ملكها سوى السمع و الطاعه

  6. حسين مغازي بتاريخ

    RE: رحمة ربي فوق الشيء الذي يسمى زورا رحمة ربي
    El-Hadi Belahouel :
    Je suis passé m’informer dans certaines pharmacies qui l’ont commercialisé comme complément alimentaire comme précisé sur ce produit et les vendeurs en pharmacie sont tous catégoriques sur la satisfaction des patients qui l’ont utilisé. Comment alors expliquer cette campagne de dénigrement qui a mené à son retrait et l’interdiction de sa commercialisation par les officines avec le prétexte que son inventeur est passé outre les étapes obligatoires pour la validation de sa découverte. Et la personne en l’occurrence le Dr toufik Zaibet est qualifié de charlatan.

  7. BACHIR بتاريخ

    السيد بن زعيبط في موقف التحدي
    السيد بن زعيبط في موقف التحدي :
    التقول على السيد بن زعيبط دون دليل ، ودون حجة ، يجعل صاحب التقول في موقف لا يحسد عليه ، كل الذين شككوا في مصداقية بن زعيبط فشلوا ، على أقل تقدير ، إلى غاية يوم الناس هذا ، وموقفهم يبقى من صنف موقف وزارتي الصحة والتجارة ، فهؤلاء جميعا فشلوا في إثبات أي ضرر متصل بالدواء أو المكمل الغذائي الذي سوقته صيدليات الجزائر لوقت وجيز ، وتناوله كثير من المرضى ، ولا واحد منهم تقدم بشكوى لدى الجهات المخولة قانونا ، فبأي حديث وبأي حجة تتقولون على السيد بن زعيبط ؟ لماذا أنتم تتخبطون في بحر من التناقضات ويخيل إليكم أنكم أصحاب رأي وفكر ووجهة نظر ننتظر من كل من تقول ووصف السيد البريء بأوصاف لا قيمة لها ، أن يدلنا على عدم صلاحية الدواء أو المكمل الغذائي أو ليصمت الجميع ، لحد الآن السيد حسين مغازي قدم الحجة ، أما المصطفون على خط المتقولين ، لم يقدموا شيئا ، أليس كذلك يا جمال حبيبي ؟

Exit mobile version