إمامُ – مملكة المَعلفَهْ –
قام خطيبًا في عرفَهْ..
وفق ما تقتضيه
أحكامُ التزلّف و- المَزلَفَهْ –
يُوصي بما أوصيَ بهِ
اتّقاءَ شرّ – الكفكفَهْ –
فطاعةُ الوليّ
تعقبها منزلة مشرّفَهْ
وعصيانه
عواقبة وخيمةٌ ومُكلفَهْ..
والإمامُ خادمٌ مُتربٌ
لا يملك حتّى ثمنَ مكنسةٍ
وأختها المنشفَهْ..!
وهْوَ إن لم يكسبْ قوتَه
في جبل عرفَهْ
مات من الجوع في – مزدلفَهْ -..؟!

حكيم قاسم
في التاسع من ذي الحجة 1438
31 أوت 2017

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version