إلى الأخ – محمّد العربي زيتوت، ردّا على حملة التشويه التي طالته ووصلت إلى عائلته الشريفة.. وإلى كلّ حرّ يعمل الصغار على تشويه صورتهم حسدًا من عند أنفسهم.

لا تبتئسْ – زيتوتُ – وامضِ مجاهدا
فالكائدون غثاؤهم لن يصمدا
دعهم ولا تحزنْ لقولِ عبيدٍ
ألفوا النّباحَ تزلّفًا وتودّدا
قد غاضهم أن تكسر القيدَ الذي
هم فيهِ، وتطيركالكاسرِ سيّدا
هذا سبيلُ الأحرارِ وكم مضى
من حرٍّ عذْبَ البيانِ مغرّدا

حكيم قاسم
27 مارس 2017

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version