وتحت وساداتهم صراخ ضحايا
ذُبحوا في ليلٍ مهول
كانوا في حزب فرنسا
في جيش فرنسا
في تبرنة فرنسا
كانوا لها السمع والطاعة والولاء
ينظّفون لها الإسطبل
ويمسحون لها المكتب والحذاء
وعندما حرّر الرجال الوطن
جاءوا في آخر لحظة
في آخر دقيقة
في آخر ثانية
واستولوا على ثورتنا
وثروتنا وخبزنا
وزيتنا ولغتنا
وقالوا نحن الرجال
ونحن من رفع اللواء
سنون ونحن تحت بطشهم
نُسرق ونُنهب، نُقتل ونُضرب
من الألف إلى الياء
لكن هيهات أن نموت
فالحرية هي حبّنا
هي عشقنا
هي الألم والحلم
وهي الدواء
زينب بوتوتة
31 مارس 2011
في جيوبهم بحر من الغاز والبترول
وتحت وساداتهم صراخ ضحايا
ذُبحوا في ليلٍ مهول
كانوا في حزب فرنسا
في جيش فرنسا
في تبرنة فرنسا
كانوا لها السمع والطاعة والولاء
ينظّفون لها الإسطبل
ويمسحون لها المكتب والحذاء
وعندما حرّر الرجال الوطن
جاءوا في آخر لحظة
في آخر دقيقة
في آخر ثانية
واستولوا على ثورتنا
وثروتنا وخبزنا
وزيتنا ولغتنا
وقالوا نحن الرجال
ونحن من رفع اللواء
سنون ونحن تحت بطشهم
نُسرق ونُنهب، نُقتل ونُضرب
من الألف إلى الياء
لكن هيهات أن نموت
فالحرية هي حبّنا
هي عشقنا
هي الألم والحلم
وهي الدواء
زينب بوتوتة
31 مارس 2011
تعليق واحد
Well written
[ltr]Ça rappelle la version française de Nabucco de Verdi
Quand tu chantes Je Chante Avec Toi Liberté
Quand tu pleures je pleure aussi ta peine
Quand tu trembles je prie pour toi Liberté
Dans la joie ou les larmes je t’aime
Souviens-toi des jours de ta misère
Mon pays tes bateaux étaient tes galères
Quand tu chantes Je Chante Avec Toi Liberté
Et quand tu es absente j’espère Qui es-tu?
Religion ou bien réalité Une idée de révolutionnaire
Moi je crois que tu es la seule vérité
La noblesse de notre humanité
Je comprends qu’on meure pour te défendre
Que l’on passe sa vie à t’attendre
Quand tu chantes Je Chante Avec Toi Liberté
ans la joie ou les larmes je t’aime
Les chansons de l’espoir ont ton nom et ta voix
Le chemin de l’histoire nous conduira vers toi Liberté![/ltr]