تتصفح: Kacem Hakim

أيّها المدوّنونَ لا تدوّنوا فتُعتقلوا.. واتركوا الأمرَ داخليًا ولا تُدوٍّلوا.. لا تكشفوا الأسرارَ لا تفضحوا الأغيارَ واسمعوا لقولي عُوا ..وامتثلوا تفلحوا وتسْلموا.. قوموا ..وأخرجوا أقلامكم من…

يبدو أنّ قصيدة – عبّاس – للشاعر أحمد مطر صارت ملزمة بالتأقلم مع الوضع المستجد فليعذرنا الشاعر لو حشرنا أنفنا فيها وأحدثنا فيها رجة داخلية تمس…

هذي فرنسا..جاءها ما تكرهُ شهرٌ كريمٌ بالجهادِ يُذكّرُ فيه تنزّلتِ الصواعقُ بالرّدى حممًا ونارًا من جحيمٍ تمطرُ شهرٌ لسانُ بيانهِ بارودةٌ من – بُردة الهادي- مضت…

إمامُ – مملكة المَعلفَهْ -قام خطيبًا في عرفَهْ..وفق ما تقتضيهأحكامُ التزلّف و- المَزلَفَهْ -يُوصي بما أوصيَ بهِاتّقاءَ شرّ – الكفكفَهْ -فطاعةُ الوليّ تعقبها منزلة مشرّفَهْوعصيانه عواقبة…

إرضاءُ الحاكمِغايةٌ لا تُدركْ..كلّما زدتهُ توقيرَازادك تحقيرَا..!إن حمدتهُوقلتَ لهُ : أشكركْأنعم عليكَوحطّكَ أسفلَ الدرَكْ..!أو قلتََ له :ما أرحمكْألقى بوجهكَالشرطةََ والدركْفتكسرَ أضلعكْ..!إرضاءُ الحاكمِخطيئة كبرىلا أحد عليهاأجبركْ..؟!ع/ قاسم…

لكم تشديد الرقابَةْولنا تكثيف الكتابَةْوبين سيف الرقابَةِوسيلِ الكتابَةْوطنٌ جريحٌأطلتم تحت سنابك الدبابَةْعذابَهْ وغيابَهْ حكيم قاسم6 أوت 2017

وطني أناسُقيا دمٍسُقيا دموعْمن عزف البنادقْمن دقَّةِ الأعناقِفي عُقدِ المشانقْبسقَ شموخًا..في خشوعْهو هكذايغري العدا بسكونهيُبدي الخضوعْ..حتى إذا ركنوا وطابتْلهمُ الفيافي والرّبوعْإستلَّهمْ نفسًا وروحًامن تقاسيمِ الضلوعْ..! حكيم …

ربّ أغث..جراحات أمّتناتُنسيكَ ذِكر – سلمى -وتقتلُ في عينيكَعيونَ – سلوى -فأنّى ليَ السلوىوالصباحاتُكما المساءاتُإن سلمتْ جرّتُها من بلوىتداعت عليهِاألف بلوى وبلوى..!فيا كاشف الضرِّهذي أمّة مصطفاكَوهذا…

إلى الأخ – محمّد العربي زيتوت، ردّا على حملة التشويه التي طالته ووصلت إلى عائلته الشريفة.. وإلى كلّ حرّ يعمل الصغار على تشويه صورتهم حسدًا من…

مع وشوشات النّهارْدخلتُ ومعيمطالبُ الصّغارْإلى سوق الخضارْ..كلّما دنوتُ من بغيتيأبعدتني بحرّهالفحةُ الأسعارْ..!وبين حلوِ القرارِومرّ الخيارْتصارغتْ..تضاربتْ..فيما بينهما الأفكارْفكرةٌ تدعو للانهيارْوأخرى للانتحارْوأخرى للانفجارْوأنا كريشةٍ في مهبّ الإعصارْ..!فيا صاحب…

فتحت ذراعيْ فؤادي..واحتضنت بلادي..حين ضاقت ..حين هانت ..في قلوب العبادِ..حضنت تربها..حضنت سماءهاحضنت برّها..حضنت ماءها..وهتفت :لبيك بلادي..بلادي بأي طعنة دامية رُميتِ..!بلادي بأي غصّة مسمومة سُقيتِ ..!أفي كلّ…

قرّرتُ أن أرشّح نفسيلنفسيبنفسي..وأن أنتخب بنفسيمع نفسيعلى نفسيمن أجل نفسيوأن أضع الورقةَ بنفسيوعليها إسميَ الشخصيدون تبديدِ أي فلسِفإذا طلع الفرزُولم تطلع منه رائحةُ المسِّمن جنٍّ ومن…

سكونُ الشعبِوسكوتهُ لم يفقدهُ بعدُ مَنطقَهْمازال يفرّقُ جيّدًاعدوّهُ وصديقَهْ..كلُّ ما في الأمرِأنّ الأحزابَسلكتْ طريقًالا يراهُ الشعبُ طريقَهْ..هم اختاروا نضالَ الفندقَهْوالشعب لم يغادر يومًا خندقَهْ..هم باعوا ضميرهم…

دوّنْ عنّي يا خليلُولا تُماطلْ..فالمفرداتُ في شفتيسنابل تلاحقها المناجلْتلوذ بالصمتِ كي تحيالكن الموت في ساحتهامطرٌ هاطلْوعلى أجسادنا نازلْ..ورنين الأحرفِ ما عادمستفعلن ولا فعولن أو حتى متفاعلْلا…

في بلاد النورْيقف النّاسُمن الشمالِ إلى الجنوبِفي الطابورْفي انتظار ما يجود عليهممن ثرواتِ جيوبهمسعادة المأمورْ..والويلُ كلّ الويلِمن يتخطّى الخطّ المحظورْولو فوق السطورْ..فالمأمورْعينه لا تعرف الغروبولو أطبقت…

في بلادٍ عربيَهْمسلوبة الهويَّهْقرّرتِ الكلابُ فيهاوبصفة رسميَّهْالكفَّ عن النباحِ احتجاجًا على خرقِالقواعد الخَلقيَّهْبعدما لاحظتْانتحالاً صارخًالصفتها الشخصيَّهْبتغيير مهام النباح الأصليَََهْخدمةً لربّان اللصوصيَّهْمن قبلأدعياء الآدميَّهْ..!! حكيم قاسم16 نوفمبر…

في وطني..محجوبٌ ومُحجَّبْوبينهما حاجبٌ حاجبُهُ علينا دائمًا مقطّبْ..!لا يُرى مبتسمًا إلاّ في حالتينحين – يَشربْ -أو حين يستدرجنالمقلبْ..!! حكيم قاسم14 نوفمبر 2016

إلى الذين جعلوا بينهم وبين المروءة سدّا..إلى المتاجرين بعذابات عوائل المختطفين برّا وبحرا وجوّا ..لا تتاجرْ..لا تتاجرْقد سبقوكَ قبلُفكان سبقُهم خاسرْ..دعْ عوائلَ من خُطفواواختُطفوا ولا تغامرْ..فدمُ…

يا مقاعدَ البرلمانْ..لا تنوحيلا تتحسريعن فقد الأبدانْلن تبقيْ وحيدةًولن تشعري بالبردِحين ترتفع عنك الإليتانْلن يطول بك الزمانْلن تطول غيبة الخلاّنِوالغلمانِ والإخوانْ..آتون آتون آتونَ إليكِمن كل حدب…

وطني قصيدةُ ثورةٍ مسروقَهْأملٌ مُسجّى جثّةً محروقَهْوطني بقايا شعلةٍ مخنوقَهْووصيّةٍ مُغتالةٍ مشنوقَهْشمسٌ يطاردها الظلامُ تغوّلاًوفمُ الذّبيحِ شهادةٌ منطوقَهْ:وطني حكايةُ غفلةٍ وغباوةٍأرستْ دعائمَ دولةٍ… ومعُوقة حكيم قاسم28أكتوبر2016

وتسألني المليحةُلمَ التخفّي..؟أتخشى حدّ طرفيأم سرًّا عنّي خفي..؟!تسألُ..وما درتْ عشقي لهاونزفي..!أيّتها المليحةُخفّفي عنّي وخفّفي..غوصي بأعماقيأبحري في أحرفيوانظري صورتكِالمعلّقة في..فما كنت يومًا خَفي..رأيتُ كلاب الغدرِتترصّدكِفي كلّ منعطفِ..تروم…