الكاتب: رشيد زياني شريف Rachid Ziani Cherif

Entre ceux qui se sont rendus à l’évidence de s’être trompé d’appartenance à un peuple auquel ils se sentent totalement aliénés, sans être gêné par contre de s’imposer contre ce même peuple pour le gouverner malgré lui et contre son choix, au sein des institutions factices où ils ont siégé porté à dos de blindés, et ceux qui pour sauver le peuple ont considéré que le sacrifice de 3 millions d’âmes était un prix raisonnable, et enfin ceux qui avaient estimé que la facture humaine se situerai autour de 60milles selon les ‘confessions’ du directeur du Soir d’Algérie, Maamar Farah…

المزيد

علقنا على تركيا وحمّلناها العبء الكبير لتنتصر للعالم المطحون كله وتقتص من المجرمين كلهم، لكن الحمل ثقيل والعقبة كؤود والخصوم قوى دولية لا يُستهان بها، لاسيما وأن تركيا تواجه منذ سنوات عواصف عاتية تديرها عواصم لا أخلاقية

المزيد

تركيا التي أرادوا توريطها وإحراجها، من خلال عملية اختطاف الصحفي خاشقجي على أراضيها، داخل السفارة السعودية، أوقعت بهم جميعا، السعوديين والأمريكان على حد سواء. بعد أن استهان الطرفان بالموضوع وقللوا من شأنه ولم يذكروه إلا عرضا مستخفين بقدرة تركيا الاستخباراتية على تعقب الجريمة، شهدنا تغيير لهجة الطرفان وزيادة حرجهم، مع مرور الأيام وتسريب السلطات التركية معلومات بالقطارة، كل يوم معلومات تعزز السابقة وتعمقها، ورأينا كيف أن السعوديين والأمريكان بدؤوا يلملمون أنفسهم ويستعدون، لِما هو أعظم، والتضحية بما يمكن التضحية به، للبقاء دون الانهيار. السقوط السعودي أصبح أمرا يقينا ومحتوما، لكن إلى أي مستوى يمكن احتواؤه؟ الأمر يتوقف على ما تملكه…

المزيد

وبعد أن اعتقد أصحاب هذه العناوين أن الوضع استتب لهم وتحقق حلمهم، وباتت الجزائر جمهوريتهم دون سواهم، خالية من شعبها (الغاشي)، استيقظوا لسوء حظهم على كابوس يقض مضاجعهم في واضح النهار، ليشاهدوا بذهول ورعب، أن الشعب الذي ظنوا أنهم تخلصوا منه، أو على الأقل، كبلوه إلى الأبد، لا زال موجودا، ولم يتلاش مثلما كانوا يحلمون

المزيد

لقد ولى عهد الزعيم الملهم وعاف الزمن عن القائد الفذ صاحب الحل السحري، وما لم يتدارك القوم هذه الحقيقة- البديهية ، واستمر الوضع على حاله، فلن نحصد إلا مزيدا من الخراب والانحدار إلى درك يبعدنا كل يوم عن بصيص الأمل، لانتشال البلاد من هلاك محقق.

المزيد

أهل ورقة، لم يخرجوا للصلاة في الشارع ، ولم يكن هدفهم منع حفل موسيقي، أو عرقلة تنظيم الاحتفالات في حد ذاتها أو أنشطة ثقافية، حتى ولو لم تروقهم، ولم يكن هدفهم التعبير عن موقف مساند أو معارض للغناء والرقص أو غيره من الأنشطة، ولو لم يعجبهم هذا النوع أو ذاك من الغناء، لاكتفوا بمقاطعته وعدم حضروه ببساطة. إن ما أرادوا التعبير عنه، هو رسالة يوجهونها إلى مسؤولي الولاية والبلاد، مفادها: كفى تبذيرا لأموال الشعب، كفى استهتارا بمصالح المواطنين، كفى احتقارا للجزائريين، كفى نهبا، وتحريف وجهة إنفاق أموال خزينة الدولة في احتفالات خارج الزمن والمكان، في وقت يُحرم فيه المواطن من أبسط الضروريات

المزيد

الهزيمة ليست في واقع الأمر نهاية المطاف، وإنما مرحلة لصقل التجربة ليس إلا، الأمر الذي لم يفهمه كل من استنجد بالدبابة ضد الصناديق، وادعى تبريرا لدعمه الانقلابات، بعد خسارته صوت الشعب، أن خروج الدبابة جاء لحماية الديمقراطية. لله في خلقه شؤون.

المزيد

je me suis vu la victime bourreau de mon sort, celui à qui on impute le drame dont il souffre les affres jusqu’au plus profond de son être, je me suis vu l’assassin, le geôlier, l’impitoyable monstre à visage humain, je me suis vu tel que j’ai eu horreur de moi-même, j’ai presque fuis mon être, terrassé par la peur de mon ombre.

المزيد

قد يعتبر البعض أن “الخوض” في النزاع المحتدم في الخليج العربي وما تتعرض له دولة قطر من حصار ومحاولة زعزعة أركانها، أمر لا يعنينا أو هو ثانوي في أحسن الأحوال. هل الأمر كذلك حقا؟ في ضوء المؤشرات المتوفرة وإرهاصات مخاض الساحة العالمية، أعتقد أن الأمر يعنينا بالفعل وبالدرجة الأولى، وليس فقط من باب تآزر أعضاء الجسد الواحد ضمن الوطن الواحد والأمة والواحدة، بل من باب أن ما تتعرض له قطر ما هو إلا لبنة ضمن خطة تشكيل المنطقة وفق رؤية صهيونية، بشقها العربي والإسرائيلي الغربي، للقضاء على كل إرادة التحرر من الاستعباد بأوجهه الحديثة ولكسر شوكة كل من يرفض الاستبداد…

المزيد

Nous sommes effectivement au pays des « anachronismes » les plus extrêmes, on trouve des politiciens qui ne se sont jamais libérés de l’emprise du Pouvoir et de ses prébendes juteux, et qui font de la surenchère dans le champ de l’opposition politique, des journalistes qui s’affichent en tant qu’opposants, et qui ne trouvent aucune gêne à relater leur copinage flagrant avec la police politique, des hommes « d’affaires » qui ont puisé dans les caisses, en milliards, de diverses façons, toutes illégitimes, profitant du rideau de fer des années de sang, pour nous vendre aujourd’hui leur génie financier, et…

المزيد

Le referendum du dimanche 16 avril en Turquie a sonné le glas de la supercherie occidentale et provoqué par voie de conséquence la levée de boucliers à l’unisson chez tous ceux qui l’exemple de la Turquie reste au travers de la gorge, et qui ne pouvant se l’avouer, surfent sur des peurs sous traitées et alimentées. C’est connu depuis longtemps plus le mensonge est Gros et ‘remit’, plus il a des chances de passer, et convaincre, surtout ceux disposés et fougueux de l’être pour des raisons qui leur sont ‘propres’. Les auteurs de cet éveil de conscience en hibernation qui…

المزيد

J’ai déjà écrit sur ce sujet, et j’ai utilisé un titre similaire au lendemain de l’échec de la tentative du putsch du 15 juillet 2016, et de la frustration née de l’espoir déchu des chancelleries occidentales. Certains pourraient se demander pourquoi j’y reviens ? En fait, je ne le fais nullement par chauvinisme turcophile, et encore moins par soutien moral indéfectible ou solidarité aveugle ni avec la Turquie, ni son système ni son pouvoir, que je laisse le soin à ses citoyens et à l’histoire de juger, comme toute expérience humaine de son apport, en bien ou en mal.…

المزيد

Forces locales (harki, mokhazni, GPMR, Groupes d’autodéfense), pieds noirs, marsiens, dafistes, bachagha, goumi, autant d’appellations de triste et sinistre mémoire, d’entités outcast, qui semblaient faire partie d’un passé douloureux en voie d’extinction et de cicatrisation, surtout concernant les générations post indépendance. Ceux qui appartenaient à ces entités semblaient, eux également, plus que désireux de tout oublier de ce passé, ou de celui des leurs, et de tourner la page, sous le ciel d’une Algérie pour tous, sans haine ni vengeance, du moins c’est ce qui semblaient se profiler au commun des algériens, jusqu’à ce qu’on assiste à une « renaissance…

المزيد

رغم غرابة مثل هذا العنوان-الشعار، إلا أنه يبدو أقرب إلى الحقيقة في ضوء ما شهده البلاد على مدى الربع القرن الماضي. لو تمت انتخابات نزيهة وشفافة حاليا، بالأمس وغد، لفاز مرشحو السلطة دون حاجة إلى التزوير، وهذا ينطبق على كل الانتخابات، المحلية والتشريعية، طيلة 20 سنة الماضية، والسبب جد بسيط، لقد انتزع النظام القائم نوعا من الشرعية من خلال إستراتيجية محبوكة سمحت له بالاطمئنان على مصيره الانتخابي واكتساحه الصناديق الشفافة بكل ثقة، دون الحاجة إلى تدخل أي جهة، سواء الإدارة أو العدالة أو الأمن لترجيح كفته، لأنه رجح بنفسه هذه الكفة، بدهاء رجاله وغفلة النخب السياسية حينا وطمعها في كثير…

المزيد

لا نزال نعيش على وقع ذلك السيل العرم من الردود المشحونة التي تنذر بحروب كفيلة بتفكيك أوصال المجتمع على نحو لم يسبق له مثيل، الأمر الذي يضع على عاتق كل شريف مسؤولية جسيمة لتجنب الوقوع في شراك طيور الفتن، لأن ما يجري من تمَوقع، بين من “مع” ومن “ضد”، خطير ويستوجب الكثير من التمحيص وفرز الأوراق. اعتقد أن هذه الحروب على أهميتها وخطورتها، لا تعدو كونها وسيلة لصرف أنظار واهتمام المواطنين عن لب الأزمة، المتعلقة بلا شرعية الحكم منذ استقلال البلاد، وللتعويض عن غياب الشرعية، فقد تفتقت عبقرية هذه السلطة لتنتقي أحسن وأنفذ أدوات صد الأنظار، منها إذكاء نيران الاختلافات…

المزيد

فلسطين محور العالم، أو هذا ما كنت أعتقده إلى غاية عام 2011. شكلت القضية الفلسطينية، التي أناضل من أجلها، امتحانا فاصلا يختبر مدى صدق التزام كل من يدعي الكفاح من أجل قيم الحرية والعدالة، كانت فلسطين البوصلة الأساسية الوحيدة الموجهة لمسار أي ثورة عربية، وسواء كان نظام الحكم في هذه الدولة أو تلك، جيدا او سيئ، ينبغي محاكمته أولا وقبل كل شيء، على أساس موقفه من القضية الفلسطينية، كما يجب النظر بشكل أو آخر، في أي حدث يقع، من خلال العدسة الفلسطينية. لكن الواقع بين لنا أن الشعب العربي خذلنا، بعد أن ألهمنا العالم كله بمقاومتنا. كنت أعتبر نفسي ذات…

المزيد

نشر موقع موندأفريك يوم 26 ماي 2016 مقالا تحت عنوان “عندما كان الدياراس يجري محاكمات شبيهة بنظيرتها في موسكو”، تطرق المقال إلى المحاكمات التي كان يحبكها الدياراس، وتشبه “محاكم موسكو” في عهد جدار برلين، عبر تلفيق ملفات رشوة وفساد وجرائم ذات الصلة بالإرهاب، لتصفية الخصوم، مشيرا في هذا الصدد إلى محكمة تيزي وزو التي ستنظر قريبا (جوان المقبل) في “قضية ميناء الجزائر” لكشف أساليب الترهيب الوحشية التي استخدمها ضباط دائرة الاستعلام والأمن في التسعينات. وأفاد الموقع أن عدد الملفات الملفقة من قبل هذا الجهاز تراوحت بين 4000 و6000 (في حدود 40000 حسب بعض التقديرات)، كان جميعهم ضحايا ملفات مفبركة، تستند…

المزيد

يقول المثل الصيني، مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة، وعملا بهذه الحكمة، أطرح سؤال، أو بالأحرى تساؤل، هل بوسع المواطن أن يؤثر في مداخل شركة دجيزي من خلال حملة مقاطعة، ويجعل من ذلك درسا ورسالة ردع لكل الفاسدين، وعلى رأسهم السلطة القائمة؟ طبعا قد يسأل البعض ما علاقة هذا بذلك، أو ربما حتى قد يرى البعض أن مثل هذا التصور ضرب من ضروب الخيال وأحلام اليقظة، ورغم أن لمثل هذا الاعتراض ما يبرره، إلا أنه من الناحية العملية، ليس بوسعنا الحكم على أي بمبادرة، بشكل موضوعي، عن فشلها أو نجاحها، ما لم نضع هذه المبادرات على المحك، ونشحذ لها الهمم والطاقات…

المزيد

من المرتقب أن يمرّر الرئيس بوتفليقة مشروع تعديل الدستور يوم الأربعاء 3 فبراير على غرفتي البرلمان، ودون الخوض في فحوى هذا التعديل وبنوده، يشكّل هذا الموعد امتحانًا جديدًا “لنواب المعارضة”، ويختبر اصطفافهم، هل هو إلى جانب الشرعية الحقيقية أي شرعية سيادة المواطن ومصلحة الوطن، أم استمرارهم في خدمة العصابة المتحكّمة في مؤسسات الدولة ومقدّراته، سطو ما فتئت هذه “المعارضة” نفسها تدينه وتدين التزوير العارم الذي أفقد هذه المؤسسات كلّ مصداقية وشرعية. لا زال هناك من يبرّر هذه المشاركة بأنها خيار صعب لكنه ضروري وله “إيجابيته” كونها، أي المشاركة، تسهم في التقليل من الفساد وإضعاف الاستبداد وكشف المستبد، وأن وجودهم داخل…

المزيد

قبل الحديث عن الدستور ومشروع تعديله والدولة المدنية الموعودة بصلاحيات أفلاطونية، هناك سؤال يمكن لكل مواطن أن يجيب عنه: من هي الجهة التي دأبت على انتهاك الدستور في كل مرة بطريقة فجة وجسيمة؟ أليست هي ذاتها التي صاغت هذه الدساتير على مقاسها ورغم ذلك راحت تمعن في خرقتها دون حسيب أو رقيب؟ إذن ما الجدوى من الدستور وتعديله حتى ولو جعلوه يحاكي دستور النرويج وينافس الماغنا كارتا؟ إذن هل المشكلة في الدستور ومواده، أم في الحكامة والحكام، ونظام الحكم؟ بصراحة لم أفاجأ بخطاب أويحيى ترويجا لمشروع الدستور ولا بسياسة التضليل الفج والافتراء التي عوّدنا بها هذا الكائن البريء من كل…

المزيد